من المؤكد أن كل رجل يحلم بالكثير من الأمور التي يرجو تحقيقها لمستقبله لذلك على الزوجة أن تظهر الإعجاب بزوجها وتدعمه ثم تحاول أن تسأله عن خططه المستقبلية وطموحاته والأماكن التي كان سيقوم بالذهاب إليها لو استطاع وغير ذلك من الأمور التي يسرها الشخص في نفسه ولا يتحدث عنها إلا قليلًا فهذا من شأنه أن يجعلها أكثر وعيًا بشخصية زوجها وأكثر قدرة على تحديد ما يحبه وما يكرهه عمومًا.
المجموعة الثالثة الخاصة جدًا وهي، الخشن، الفظ، العدائي، والغاضب.
عند الحديث معه، من الأفضل تجنب العبارات العاطفية الزائدة والتركيز على تقديم معلومات واضحة ودقيقة.
ويتحوّل من اللين إلى الشدة، من دون الشعور بأيّ ذنب تجاه ما يسببه من ألم معنوي لزوجته؛ فكل مايسعى له هو التحكم والسيطرة واتخاذ القرار. وهو من أصعب أنواع الأزواج الذين يصعب أن تواجههم أيّة امرأة، ويزداد تدخله في كل الأمور مهما كان حجمها.
يوجد عدّة أنواع لشخصيّات الرجال بشكل عام، ويُمكن تلخيصها فيما يأتي: الرجل البسيط
الشخصيات السلبيّة واقع حقيقي نجدهُ أمامنا في كل مكان نتعامل فيهِ مع الآخرين، إنّ الشخص السلبي هو فرد غايتهُ التركيز على بؤرة العمل مدفوعًا بنوايا إتقان العمل عن طريق تجنّب الوقوع في الخطأ، والإتقان هو قاعدتهُ لكل ما يجب أن يعمل، وأين ومتى، ومن يجب أن يعمل، وحين يعترض التقصير والضعف وفشل الآخرين طريق الإتقان، فلا شيئ عندئذ يُضارع الأخطاء التي تلوح في الأفق، مما سيدفع الشخص السلبي إلى اليأس، وحين يرى ذلك الشخص بأنّهُ الوحيد الذي يملك الرغبة والقدرة على تقدير الأخطاء التي حصلت أو قد تحصل، فإنّهُ بذلك لا يرى غير السلبيات في الناس جميعًا.
ملاحظة تعبيراته غير اللفظية: الرجل الغامض قد لا يعبر بالكلمات، لكنه يظهر اهتمامه من خلال أفعاله وتصرفاته.
اسأل أسئلة محددة، لكي تدفعه إلى الكلام والرد عليهِ، ولتكن الأسئلة مباشرة وواضحة، وذلك لأنّ الأسئلة تخرجه من صمتهِ.
ويلجأ الزوج في هذه الحالة إلى الخيانة من أجل تلبية رغباته، حيث يتحجج بالملل من الزواج وأنه لا يشعر بالسعادة مع زوجته.
سؤال الزوج عما كان أصعب شخصيات الرجال يحبه وما يكرهه من المواد ومن أكثر معلم كان يكرهه ولماذا.
وعادة ما ينتج هذا الاضطراب عن مشاهدة الافلام الاباحية، أو ممارسة العادة السرية، أو الإصابة باضطرابات تدفق الدم أو أحياناً تلف بعض أنسجة المخ.
تقول استشاري العلاقات الأسرية نجوى سالم لـ«سيدتي»: الزوج المتسلط هو شخصية يريد فرض سيطرته على كلّ مَن حوله؛ بحيث يكون هو الوحيد الذي يعرف كل شيء، ورأيه هو الوحيد الصائب دائماً. كما تتضح هيمنته دائماً على شريكة حياته وعلى قراراتها، ويقلل من قيمة آرائها وإنجازاتها، ويريد فرض رأيه وحده من دون مناقشة زوجته، أو حتى معرفة رأيها والاتفاق معها للوصول لقرار مشترك يرضيهما.
محاولة جذب الزوج للتحدث عن ذكرياته السعيدة والبائسة سواء أثناء أوقات الدراسة أو في حياته الأسرية العادية كطفل.
(يديعوت أحرنوت): تأخر إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين نور الإمارات يعرض الاتفاق للخطر